تَرَى النَّاسَ أَشْبَاهاً إِذَا جَلَسُوا مَعاً وَفِي النَّاسِ زَيْفٌ مِثْلُ زَيْفِ الدَّرَاهِمِ

عندما نتعارك مع الآخرين تفيض الخطابة وعندما نتعارك مع أنفسنا يفيض الشعر
إِذَا  جَارَيْتَ   فِي   خُلُقٍ  دَنِيئاً      فَأَنْتَ   وَمَنْ    تُجَارِيهِ    سَوَاءُ
إِذَا  مَا  رَأْسُ أَهْلِ  الْبَيْتِ  وَلَّى      بَدَا  لَهُمْ   مِنَ  النَّاسِ    الْجَفَاءُ
رَأَيْتُ الْحُرَّ  يَجْتَنِبُ الْمَخازِي       وَيَحْمِيهِ   عَنِ   الْغَدْرِ    الْوَفَاءُ
ومَا    مِنْ  شِدَّةٍ   إلاَّ   سَيَأْتِي      لَهَا   مِن   بَعْدِ  شِدَّتِهَا   رَخَاءُ
لَئِيمُ   الْفِعْلِ  مِنْ   قَوْمٍ  كِرَامٍ       لَهُ    مِنْ   بَيْنِهِمْ   أَبَداً    عُوَّاءُ
إِذَا  لَمْ  تَخْشَ  عَاقِبَةَ   اللَّيَالِي      وَلَمْ   تَسْتَحِ  فَافْعَلْ  مَا    تَشَاءُ
فَلاَ  وَاللهِ  مَا فِي  الْعَيْشِ خَيْرٌ       وَلاَ   الدُّنْيَا  إِذَا  ذَهَبَ   الْحَيَاءُ
يَعِيشُ  الْمَرْءُ مَا اسْتَحْيَا بِخَيْرٍ       وَيَبْقَى   الْعُودُ  مَا  بَقِيَ   اللِّحَاءُ
أبو تمام
إِنَّ     الطَّبِيبَ    بِطِبِّهِ     وَدَوَائِهِ       لاَ   يَسْتَطِيعُ   دَفْعَ   مَكْرُوهٍ  أَتَى
مَا  للِطَّبِيبِ  يَمُوتُ  بِالدَّاءِ  الَّذِي      قَدْ  كَانَ  يُبْرِأُ مِثْلَهُ  فِيمَا قَدْ مَضَى
ذَهَبَ الْمُدَاوِي وَالْمُدَاوَى وَالَّذِي      جَلَبَ  الدَّوَاءَ  وَبَاعَهُ وَمَنِ  اشْتَرَى
أبو العتاهية
نَعَى لَكَ ظِلَّ الشَّبَابِ الْمَشِيبُ     وَنَادَتْكَ بِاسْمِ سِوَاكَ الْخُطُوبُ
وَقَبْلَكَ دَاوَى الْمَرِيضَ الطَّبِيبُ     فَعَاشَ الْمَرِيضُ  وَمَاتَ الطَّبِيبُ
يَخَافُ عَلَى  نَفْسِهِ مَنْ  يَتُوبُ     فَكَيْفَ تَرَى حَالَ مَنْ لاَ يَتُوبُ
أبو العتاهية
أَمَا   وَاَللَّهِ  إنَّ  الظُّلْمَ  شُؤْمٌ      وَمَا زَالَ الْمُسِيءُ هُوَ الظَّلُومُ
إِلَى دَيَّانِ يَوْمِ الدِّينِ  نَمْضِي     وَعِنْدَ  اللَّهِ  تَجْتَمِعُ  الْخُصُومُ
سَتَعْلَمُ فِي الْمَعَادِ إِنِ الْتَقَيْنَا      غَدًا  عِنْدَ الْمَلِيكِ مَنِ الظَّلُومُ
أبو العتاهية
وَقَالَ السُّهَا لِلشَّمْسِ أَنْتِ  ضَئِيلَةٌ      وَقَالَ الدُّجَى للِصُّبْحِ لَوْنُكَ حَائِلُ
فَيَا  مَوْتُ زُرْ  إِنَّ الْحَيَاةَ  ذَمِيمَةٌ      وَيَا  نَفْسُ جِدِّي إِنَّ دَهْرَكِ  هَازِلُ
أبو العلاء المعري
النَّاسُ  للِنَّاسِ  مِنْ  بَدْوٍ   وَحَاضِرَةٍ      بَعْضٌ لِبَعْضٍ وَإِنْ لَمْ يَشْعُرُوا خَدَمُ
أبو العلاء المعري
إِذَا  قَنِعْتُ   بِمَيْسُورٍ  مِنَ   الْقُوتِ        بَقِيتُ فِي النَّاسِ حُرّاً غَيْرَ  مَمْقُوتِ
يَا قُوتَ يَوْمِي إِذَا مَا دَرَّ خَلْفُكَ لِي        فَلَسْتُ  آسَى  عَلَى   دُرٍّ  وَيَاقُوتِ
أبو العلاء المعري
الصَّبْرُ  يُوجَدُ  إِنْ بَاءٌ  لَهُ  كُسِرَتْ        لَكِنَّهُ    بِسُكُونِ    الْبَاءِ    مَفْقُودُ
وَيُحْمَدُ  الصَّابِرُ الْمُوفِي عَلَى غَرَضٍ       لاَ عَاجِزٌ  بِعُرَى   التَّقْصِيرِ  مَعْقُودُ
وَقَدْ نَفَتْ  عَنْكَ  إِغْمَاضاً  مُلاَحِيَةٌ       فِي  كَرَمِهَا  وَكَأَنَّ  النَّجْمَ  عُنْقُودُ
وَالْمَهْرُ  يُعْطِيهِ   أُنْثَى  غَيْرَ  مُنْصِفَةٍ       سَيْبٌ   مِنَ  اللَّه   والمهريّةُ  الْقُودُ
وَالنَّقْدُ  يُهْدَى  إِلَى  الدِّينَارِ مَكْرُمَةً       فَلَيْتَهُ  بَعْدَ  حُسْنِ  الضَّرْبِ مَنْقُودُ
لاَ يَحْمِلُ  اللَّيْلُ  هَمَّ  السَّاهِرِينَ بِهِ       وَلاَ  يُجَانِبُ  حُزْناً  وَهُوَ   مَرْقُودُ
 أبو العلاء المعري
إِذَ ا   أَرَادَ    اللهُ    نَشْرَ   فَضِيلَةٍ      طُوِيَتْ  أَتَاحَ  لَهَا  لِسَانَ  حَسُودِ
لَوْلاَ اشْتِعَالُ  النَّارِ  فِيمَ ا جَاوَرَتْ      مَا كَانَ يُعْرَفُ طِيبُ عَرْفِ العُودِ
أبو تمام
بِمَنْ   يَثِقُ   الإِنْسَانُ   فِيمَا    نَوَاهُ؟         وَمِنْ  أَيْنَ  لِلْحُرِّ   الكَرِيمِ صِحَابُ؟
قَدْ  صَارَ  هَذَا  النَّاسُ   إلاَّ    أقَلَّهُمْ         ذِئَاباً   عَلَى    أَجْسَادِهِنَّ     ثِيَابُ
تَغَابَيْتُ  عَنْ  قَوْمِي   فَظَنُّوا   غَبَاوَةً         بِمَفْرِقِ    أَغْبَانَا   حَصىً    وَتُرَابُ
وَلَوْ  عَرَفُونِي  حَقَّ   مَعْرِفَتي    بِهِمْ          إِذاً  عَلِمُوا  أَنِّي  شَهِدْتُ    وَغَابُوا
وَمَا  كُلُّ   فَعَّالٍ   يُجَازَى    بِفِعْلِهِ          وَلاَ    كُلُّ    قَوَّالٍ   لَدَيَّ   يُجَابُ
وَرُبَّ   كَلاَمٍ   مَرَّ  فَوْقَ  مَسَامِعِي         كَمَا  طَنَّ  فِي  لَوْحِ  الْهَجِيرِ  ذُبَابُ
إِلَى    اللهِ   أَشْكُو   أَنَّنَا    بِمَنَازِلٍ         تَحْكُمُ    فِي    آسَادِهِنَّ     كِلاَبُ
تَمُرُّ  اللَّيَالِي   لَيْسَ  للِنَّفْعِ   مَوْضِعٌ          لَدَيَّ     وَلاَ    لِلْمُعْتَفِينَ     جَنَابُ
أَنَا  الْجَارُ  لاَ  زَادِي  بَطِيءٌ عَلَيْهِمُ         وَلاَ  دُونَ   مَالِي  لِلْحَوَادِثِ    بَابُ
وَلا  أَطْلُبُ  العَوْرَاءَ  مِنْهُمْ  أُصِيبُهَا         وَلاَ   عَوْرَتِي   للِطّالِبِينَ     تُصَابُ
وَأَسْطُو وَحُبِّي ثَابِتٌ فِي صُدُورِهِمْ          وَأَحْلُمُ    عَنْ   جُهَّالِهِمْ    وَأُهَابُ
                     وَلَيْتَ  الَّذِي  بَيْنِي  وَبَيْنَكَ    عَامِرٌ          وَبَيْنِي   وَبَيْنَ  الْعَالَمِينَ     خَرَابُ
أبو فراس الحمداني
إِنَّ الشُّجَاعَ هُوَ الْجَبَانُ عَنِ الأَذَى     وَأَرَى الـجَرِيءَ عَلَى الشُّرُورِ جَبَانَا
أحمد شوقي
إِذَا كُنْتَ لاَ تَدْرِي وَلَمْ تَكُ كَالَّذِي      يُشَاوِرُ مَنْ  يَدْرِي فَكَيْفَ إِذاً تَدْرِي
جَهِلْتَ  فَلَمْ  تَدْرِ   بِأَنَّكَ   جَاهِلُ       وَأَنَّكَ  لاَ  تَدْرِي  بِأَنَّكَ  لاَ  تَدْرِي
وَمِنْ  أَعْظَمِ  الْبَلْوَى  بِأَنَّكَ جَاهِلُ       فَمَنْ لِي بِأَنْ  تَدْرِي بِأَنَّكَ لاَ تَدْرِي
الخليل بن أحمد الفراهدي
العَيْنُ أَخْطَرُ مَافِي الكَوْنِ مِنْ   خَطَرِ      وَمَا  رَأَيْتُ  كَمِثْلِ  الْعَيْنِ فِي الْبَشَرِ
كُلُّ  الْحَوَادِثِ   مَبْدَأُهَا  مِنَ  النَّظَرِ      وَمُعْظَمُ  النَّارِ  مِنْ  مُسْتَصْغَرِ الشَّرَرِ
كَمْ نَظْرَةٍ فَتَكَتْ فِي قَلْبِ  صَاحِبِهَا      فَتْكَ  السِّهَا   بِلاَ  قَوْسٍ  وَلاَ   وَتَرِ
وَالْمَرْءُ   مَا  دَامَ  ذَا  عَيْنٍ    يُقَلِّبُهَا      فِي أَعْيُنِ الغِيدِ مَوْقُوفٌ عَلَى الْخَطَرِ
يَسُرُّ     مُقْلَتَهُ  مَا   ضَرَّ    مُهْجَتَهُ       لاَ   مَرْحَباً   بِسُرُورٍ  عَادَ  بِالضَّرَرِ
أبو الفَرَجِ بن الجوزي
تَرَى النَّاسَ أَشْبَاهاً إِذَا جَلَسُوا مَعاً     وَفِي النَّاسِ زَيْفٌ مِثْلُ زَيْفِ الدَّرَاهِمِ
.................
جَزَى اللهُ خَيْراً كُلَّ مَنْ لَيْسَ بَيْنَنَا       وَلاَ    بَيْهُ    وِدٌّ   وَلاَ   مُتَعَارَفُ
فَمَا نَالَنِي ضِيمٌ  وَلاَ  مَسَّنِي  أَذَى       مِنَ النَّاسِ إِلاَّ مِنْ فَتَى كُنْتُ آلَفُ
.................
ثَنَيْتُ عَزْمِي عَنِ  الدُّنْيَا  وَسَاكِنِهَا      فَأَسْعَدُ النَّاسِ مَنْ لاَ يَعْرِفُ النَّاسَا
.................
جَفَوْتُ أُنَاساً  كُنْتُ  آمُلُ  قُرْبَهُمُ     وَمَا بِالْجَفَا عِنْدَ الضَّرُورَةِ مِنْ بَاسِ
.................
حِفْظُ  اللِّسَانِ  سَلاَمَةٌ  لِلرَّأْسِ     وَالصَّمْتُ عِزٌّ فِي جَمِيعِ النَّاسِ
.................
كُلُّ  خَلِيلٍ  كُنْتُ خَالَلْتُهُ     لاَ تَرَكَ  اللهُ  لَهُ  وَاضِحَهْ
كُلُّهُمْ أَرْوَغُ  مِنْ  ثَعْلَبٍ      مَا  أَشْبَهَ  اللَّيْلَةَ بِالبَارِحَهْ
طرفة بن العبد
وَجْهُكَ  يَا  عَمْرُو فِيهِ طُولٌ      وَفِي  وَجْهِ  الْكِلاَبِ  طُولُ
مَقَابِحُ   الْكَلْبِ  فِيكَ  طُرّاً      يَزُولُ عَنْهَا وَعَنْكَ لَا  تَزُولُ
ابن الرومي
إِنْ  تَطُ لْ لِحْيَةٌ  عَلَيْكَ وَتَعْرُضُ       فَالْمَخَالِي    مَعْرُوفَةٌ   لِلْحَمِيرِ(1)
عَلَّقَ  اللهُ  فِي  عَذَارِيكَ مِخْلاَةً        وَلَكِنَّهَا       بِغَيْرِ         شَعِيرِ
لَوْ  غَدَا  حُكْمُهَا  إِلَيَّ لَطَارَتْ        فِي   مَهَبِّ  الرِّيَّاحِ  كُلَّ  مَطْيَرِ
ارْعَ فِيهَا الْمُوسِي فَإِنَّكَ  مِنْهَا        شَهِدَ   اللهُ    فِي    أَثَامٍ   كَبِيرِ
لِحْيَةٌ أُهْمِلَتْ فَسَالَتْ وَفَاضَتْ        فَإِلَيْهَا    تُشِيرُ   كَفُّ   الْمُشِيرِ
فَاتـَّقِ اللهَ  ذَا  الْجَلاَلِ  وَغَيِّرْ        مُنْكَراً   فِيكَ   مُمْكِنُ   التَّغِْييرِ
أَوْ فَقَصِّرْهُ مِنْهَا فَحَسْبُكَ مِنْهَا        نِصْفُ    شِبْرٍ   عَلاَمَةُ  التَّذْكِيرِ
لَوْ   رآهَا    النَّبِيُّ    لَأَجْرَى        فِي لِحَى  النَّاسِ   سُنَّةَ  التَّقْصِيرِ
ابن الرومي
أَفِي كُلِّ يَوْمٍ تَحْتَ ضِبْنِي  شُوَيْعِرٌ       ضَعِيفٌ  يُقَاوِيني  قَصِيٌر   يُطَاوِلُ
لِسَانِي بِنُطْقِي صَامِتٌ عَنْهُ   عَادِلُ       وَقَلْبِي بِصَمْتِي ضَاحِكٌ مِنْهُ هَازِلُ
وَأَتْعَبُ مَن  نَادَاكَ مَنْ  لاَ  تُجِيبُهُ        وَأَغْيَظُ مَنْ عَادَاكَ مَنْ لاَ تُشَاكِلُ
وَمَا  التِّيهُ  طِبِّى  فِيهِ   غَيْرَ  أَنَّنِي        بَغِيضٌ   إِلَيَّ   الْجاهِلُ  الْمُتَعَاقِلُ
أبو الطيب المتنبي
يَا أَكْثَرَ النَّاسِ إِحْسَاناً إِلَى النَّاسِ      وَأَكْرَمَ النَّاسِ إِغْضَاءً عَنِ   النَّاسِ
نَسَيْتَ عَهْدَكَ وَالنِّسْيَانُ  مُغْتَفَرٌ       فَاغْفِرْ  فَأَوَّلُ  نَاسٍ   أَوَّلُ  النَّاسِ
أبو الفتح البستي
لَكَ الخَيْرُ كَمْ صَاحَبْتُ فِي النَّاسِ صُحْبَا       فَمَا  نَالَنِي  مِنْهُمْ  سِوَى  الْهَمَّ    وَالْعَنَا
وَجَرَّبْتُ    أَبْنَاءَ   الزَّمَانِ    فَلَمْ   أَجِدْ       فَتىً   مِنْهُمْ    عِنْدَ  الْمَضِيقِ    وَلاَ   أَنَا
محي الدين بن تميم
وَيُنْشِدُنِي    بِهِ    شِعْراً    أَنِيقاً       يُنَاشِدُ   فِيهِ   أَمْوَاتَ   العِبَادِ
لَقَدْ  أَسْمَعْتَ  لَوْ  نَادَيْتَ  حَيّاً       وَلَكِنْ لاَ  حَيَاةَ   لِمَنْ  تُنَادِي
صَدَقْتَ   بِأَنَّنِي   مَيِّتٌ  وَلَكِنْ       كَشَفْتَ الحَالَ مَا بَيْنَ الأَعَادِي
بشارة بن عبدالرحمن الخاقاني
مَا الفَخْرُ  إِلاَّ  لِأَهْلِ  العِلْمِ إِنَّهُمُ       عَلَى الْهُدَى لِمَنِ اسْتَهْدَى  أَدِلاَّءُ
وَقَدْرُ كُلِّ امْرِئٍ مَا كَانَ يَحْسَبُهُ       وَالْجَاهِلُونَ  لِأَهْلِ  الْعِلْمِ  أَعْدَاءُ
الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
أَمُوتُ وَيَبْقَى كُلُّ مَا  قَدْ  كَتَبْتُهُ     فَيَا لَيْتَ مَنْ يَقْرَأُ كِتَابِي دَعَا لِيَا
لَعَلَّ  إِلَهِي   أَنْ   يَمُنَّ   بِلُطْفِهِ      وَيَرْحَمَ  تَقْصِيرِ ي وَسُوءَ فِعَالِيَا
يحيى بن شرف النووي
هوامش:
(1)مع اعتذاري واحترامي الكبير لكافة الحمير لأنها حقا تستحق الاحترام مقارنة ببعض بني آدم، ولكن هكذا أرادها ابن الرومي سامحه الله.
اللحاء: نسيج بين القشرة والخشب في ساق النَّباتات الوعائيّة وجذرها، يقوم بتوصيل العصارة الغذائيّة كي يبقى النبات حيا، فهو بمثابة الجهاز الدوري في جسم الإنسان، فإن ذهب اللحاء مات النبات.
السها: كوكب خفي تـُمْتَحن به الأبصار
الدُّجَى:الظلمة
حائل: متغير
إغضاء: تسامحا
الغِيد: جمع غادة وهي الفتاة اللينة الناعمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق