متعة القراءة أو كيف يمكن للمرء أن يعيش خمسة آلاف عام

متعة القراءة أو كيف يمكن للمرء أن يعيش خمسة آلاف عام
"بَيْتٌ بِلاَ كُتُبٍ جَسَدٌ بِلاَ رُوحٍ" الكاتب الروماني ماركوس توليوس سيسرو
"القِراءَةُ تُعَظِّمُ الرُّوحَ، والصَّدِيقُ الْمُسْتَنِيرُ يُوَاسِيها" الكاتب والفيلسوف الفرنسي فولتير
"يَا وَيْلَ الْقُرَّاءِ مِنْ أَوْلَئِكَ الكُتَّابِ الَّذِينَ لاَ يَقْرَأُونَ" عالم الاجتماع العراقي علي الوردي
"سَاعةٌ مِنَ القِرَاءَةِ هي العِلاجُ الفَعَّالُ ضِدَّ اشْمِئْزَازِ الْحَياةِ" الفيسلوف الفرنسي مونتيسكيو
"اِجْعَلْ مَا فِي كُتُبِكَ رَأْسَ مَالٍ، وَمَا فِي صَدْرِكَ للِنَّفَقَةِ" إمام اللغة والأدب الخليل بن أحمد الفراهيدي
"أَنَا الَّذِي تَخَيَّلْتُ دَوْماً الْجَنَّةَ عَلَى شَكْلِ مَكْتَبَةٍ" الكاتب والشاعر والناقد الأرجنتيني خورخي لويس بورخيس
"أكبرُ هَزِيمةٍ في حَياتي هِيَ حِرْماني مِنْ مُتْعَةِ القِرَاءةِ بَعْدَ ضُعْفِ نَظَرِي" الأديب المصري نجيب محفوظ 
"عِندمَا يكونُ لَدَيَّ مَنزلي الخَاصُّ، سَأَكُونَ بَائِسةً إِذا لـَمْ أَمْتَلِكْ مَكْتَبَةً مُمَيَّزَةً" الروائية الأنجليزية جايــن أوستن
"الكِتابُ هو الخِطابُ الـمُوَجَّهُ إلى الأصدقاءِِ الـمَجْهُولينَ على وجهِ الأرضِ" العالم العلامة الجزائري مالك بن نبي
"الكُتُبُ هي ثَرْوةُ العالَـمِ الـمَخْزُونَةِ، وَأفْضَلُ إِرْثٍ للأجيالِ القادمةِ" الفيلسوف الشاعر والناقد الأمريكي هنري ديفيد ثورو
"كُلَّما أَمْعَنْتُ التَّفْكِيرَ فِيمَا كَتَبْتُهُ طِوَالَ مَسارِي، أَرَى طِفلاً يُريدُ أن يقولَ ما لا يقولُهُ الغَيْرُ"الروائي المصري صنع الله إبراهيم
"في القِراءةِ الانفراديةِ، لَدَى الرَّجُلِ الَّذِي يَبْحُثُ عَنْ نَفْسِهِ بَعْضُ الفُرَصِ لِلِّقَاءِ" الطبيب والكاتب والشاعر الفرنسي جورج دوهاميل
"أُفَضِّلُ لِابْنِي أَنْ يَقْرأَ أَلفَ كِتابٍ ويَجوعُ، على أن يأكلَ في هِيلْتُونْ ويَقْرَأَ دِفْتَرَ التِّلِفُونْ" الكاتب والصحفي المصري مصطفى أمين
"القِراءةُ تَصنعُ إنساناً كاملاً، والْمَشُورَةُ تصنعُ إنساناً مُستعِدّاً، والكِتَابةُ تصنعُ إنساناً دقيقاً" 
الفيلسوف والكاتب الأنجليزي فرانسيس بيكون
"الاستماعُ أو القراءةُ بدونِ تفكيرٍ هو جُهْدٌ ضائعٌ، والتفكيرُ بدونِ كِتَابٍ ولا مُعَلِّمٍ هو شيءٌ خَطِيرٌ" 
الفيلسوف الصيني كونفوشيوس
"من لا يقرأُ يعيشُ حياةً واحدةً حتى لو اجتازَ عُمُرَ السَّبْعِينَ عَاماً، أما من يقرأُ، فيعيشُ خمسةَ آلافِ عامٍ..القِراءةُ أبدِيَّةٌ أزلِيَّةٌ" الفيلسوف والروائي الإيطالي أمبرتو إكو
"هُناكَ فرقٌ عظيمٌ بينَ شخصٍ مُتَشَوِّقٍ يُريدُ أن يَقرأَ كِتاباً، وَشخصٍ مُتْعَبٍ يُريدُ كِتاباً لِيَقْرَأَهُ"  
الكاتب والفيلسوف والشاعر والصحفي والمسرحي الإنجليزي غلبرت كايث تشيسترتون
"وجدتُ الكِتابَ خيرَ صاحِبٍ وَقَرِينٍ، وأَفضلَ رَفيقٍ وَخَدِينٍ، لاَ يَخُونُ ولاَ يَمِينُ، ولاَ يُمَاكِرُ ولاَ يُنَاكِرُ، ولاَ يَعْصِي ولا يُنَافِرُ" أبو المعالي بهاء الدين البغدادي المشهور بابن حمدون
"علينا أن نَتَوَجَّهَ نحوَ كِتابٍ صَافٍ، لا يَنْهَشُهُ الْمَرَضُ، مُؤَلَّفٍ دُونَ عَنَاءٍ، لَكِنَّهُ قَادِرٌ-معَ ذلكَ-على أن يَمْنَحَنَا صُورَةً وَاضِحَةً عن العالَمِ" الكاتب الروائي المسرحي النمساوي توماس برنهارد
"عِندما تُصبِحُ الْمَكْتبةُ في البيتِ ضَرُورةً كالطَّاوِلةِ، وَالسَّريرِ، وَالكُرْسِيِّ، وَالْمَطْبَخِ، عِندئذٍ يُمكنُ القَوْلُ أننا أَصْبحنا قَوْماً مُتَحَضِّرِينَ" المفكر والشاعر والقاص والمسرحي والناقد اللبناني ميخائيل نعيمة
"لِيَكنْ غَرَضُكَ من القراءةِ اكْتِسَابُ قَرِيحَةٍ مُسْتَقِلَّةٍ، وَفِكْرٍ وَاسِعٍ، وَمَلَكَةٍ تَقْوَى عَلَى الِابْتِكَارِ، وَأَيُّ كِتَابٍ يَرْمِي إلَى إِحْدَى هَذِه الثَّلَاث فَاقْرَأْهُ" الأديب والشاعر والكاتب المصري مصطفى صادق الرافعي
"أنا في أشَدِّ الْحَاجَةِ لِلْعُزلةِ، أحتاجُ بأن أشعُرَ بانتمائي لنفسي، مؤخراً بدأتُ أقتنعُ تماماً بأن القراءةَ هي حَياتي الأُخْرى السِّريَّة، وَملْجأِي الشخْصِي الذي أهربُ إليهِ دَائماً " الكاتبة الأنجليزية فرجينيا وولف
"على المرءِ ألاَّ يَقرأَ إلا تِلْكَ الكُتُب التي تَعُضُّهُ وَتُوخِزُهُ..إذا كان الكِتابُ الذي نقرأهُ لا يُوقِظُنا بـِضَرْبَةٍ عَلَى جُمْجُمَتِنَا فَلِمَاذَا نقرأُ إِذن؟ على الكِتابِ أن يكونَ كالفأسِ التي تُهَشِّمُ البَحْرَ الْمُتَجَمِّدَ فِينا" رائد الكتابة الكابـوسية التشيكي فرانز كافكا
"الكتابُ وِعاءٌ مُلِئَ عِلماً، وَظَرْفٌ حُشِيَ ظَرْفاً، وَإِنَاءٌ شُحِنَ مُزَاحاً وَجِدّاً، يَنْطِقُ عَنِ الْمَوْتَى، وَيُتَرْجِمُ كَلاَمَ الأَحْيَاءِ، لاَ يَنَامُ إِلاَّ بِنَوْمِكَ، وَلاَ يَنْطِقُ إِلاَّ بِمَا تَهْوَى، آمَنُ مِنَ الأَرْضِ، وَأَكْتَمُ لِلسِّرِّ مِنْ صَاحِبِ السِّرِّ، وَأَحْفَظُ لِلْوَدِيعَةِ مِنْ أَرْبَابِ الوَدِيعَةِ" إمام الأدباء في العصر العباسي أبو عثمان عمرو الجاحظ
"الكِتَابُ هُوَ الذِي إنْ نَظَرْتَ فِيهِ أَطَالَ إِمْتَاعَكَ، وَشَحَّدَ طِبَاعَكَ، وَبَسَطَ لِسَانَكَ، وَجَوَّدَ بَيَانَكَ، وَفَخَّمَ أَلْفَاظَكَ، وَعَمَّرَ صَدْرَكَ، وَحَبَاكَ تَعْظِيمَ الأَقْوَامِ، وَمَنَحَكَ صَدَاقَةَ الْمُلُوكِ، يُطِيعُكَ فِي الَّليْلِ طَاعَتَهُ فِي النَّهَار، وَفِي السَّفَرِ طَاعَتَهُ فِي الْحَضَرِ"
 إمام الأدباء في العصر العباسيأبو عثمان عمرو الجاحظ
"الكِتَابُ هو الْجَليسُ الذي لا يُطْرِيكَ، والصديقُ الذي لا يَقْلِيكَ، والرَّفيقُ الذي لا يَمَلُّكَ، والْمُسْتَمِيحُ الَّذِي لاَ يُؤْذِيكَ، والْجَارُ الذي لا يَسْتَبْطِئُكَ، وَالصَّاحِبُ الذي لا يُريدُ اسْتِخْرَاجَ مَا عِنْدَكَ بِالْمَلَقِ، ولا يُعَامِلُكَ بِالْمَكْرِ، ولا يَخْدَعُكَ بِالنِّفَاقِ" إمام الأدباء في العصر العباسي أبو عثمان عمرو الجاحظ
"الكِتَابُ هو الْمُعَلِّمُ الذي إِنِ افْتَقَرْتَ إليه لم يُحَقِّرْكَ، وإنْ قَطَعْتَ عنه الْمَادَّةَ لم يَقْطَعْ عَنْكَ الفَائِدَةَ، وإِنْ عُزِلْتَ لم يَدَعْ طَاعَتَكَ، وإنْ هَبَّتْ عَلَيْكَ رِيحُ أَعْدَائِكَ لم يَنْقَلِبْ عَلَيْكَ، وَمَتَى كُنْتَ مُتَعَلِّقاً بِهِ وَمُتَّصِلاً مِنْهُ بِأَدْنَى حَبْلِ لم يَضُرَّكَ مِنْهُ وَحْشَةُ الْوَحْدَةِ إِلَى جَلِيسِ السُّوءِ" إمام الأدباء في العصر العباسي أبو عثمان عمرو الجاحظ
"لَسْتُ أهْوى القِراءةَ لأكْتُبَ، ولا لأزدادَ عُمُراً في تَقدِيرِ الحِسابِ، إنما أهوى القراءةَ لأن في هَذِهِ الدُّنْيَا حَياةٌ واحدةٌ، وحياةٌ واحدةٌ لا تكفي ولا تُحَرِّكُ كل ما في ضميري من بَواعِثِ الحركةِ، القِراءةُ وَحْدها هي التي تُعطي للإنسانِ الواحدِ أكثرَ من حياةٍ واحدةٍ لأنها تَزيدُ هذه الحَيَاةَ عُمْقاً، ولنْ تَنْمُوَ هذهِ الشَّجرةُ، شجرةُ العقلِ إلا بِغِذَاءٍ يُسَمَّى القِرَاءَةَ"
الأديب والمفكر والشاعر والصحفي المصري عباس محمود العقاد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق